تتنوع مقتنيات المتحف المصري ومنها تابوت للملكة كاويت، زوجة الملك منتوحتب الثانى (نب حبت رع)، مؤسس الدولة الوسطى، ويحمل التابوت نقوشا على التابوت من الخارج تضم مناظر للحياة اليومية.
فى عام 1960، اكتشف عالم الآثار شفيق فريد بقايا لقصر كبير من الطوب اللبن، يرجع تاريخه إلى عصر الأسرة الثانية عشرة وهو قصر الملك امنمحات الثالث، والذى تم العثور عليه في منطقة تل بسطة.
كانت الدولة الوسطى فترة ازدهار كبير، وهى تتكون من الأسرات الحادية عشرة إلى الثالثة عشرة، وعلى الرغم من أن الأسرة الحادية عشرة كانت لها أصول من عصر الانتقال الأول.
الفرعون أمنمحات الأول هو فرعون قادم من الجنوب المصرى العريق، وهو أول ملوك الأسرة الثانية عشرة التى تعتبر قمة مجد عصر الدولة الوسطى، الفترة الذهبية الثانية بعد عصر الأهرامات فى الدولة القديمة.
نجحت البعثة الأثرية التابعة للمجلس الأعلي للآثار في الكشف عن بئر دفن يقع شرق مقبرة الأمير واجي من عصر الدولة الوسطى.
أعلنت وزارة الآثار عثورها على حجرات الدفن الخاصة بمقبرتى ريموشتنى (رقم 72)، ومقبرة باكت الثانى (رقم 33) من كبار الدولة من عصر الدولة الوسطى.
أعلن متحف ملوى عن نتيجة التصويت على قطعة الشهر، التى تم عرضها على الصفحة الرسمية للمتحف على موقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك"، والتى سيتم عرضها خلال شهر يناير الحالى.
تسلمت السفارة المصرية ببروكسل تمثالا أثريا يعود لعصر الدولة الوسطى تمهيداً لوصوله إلى الأراضى المصرية خلال الفترة القليلة القادمة.