لليوم الثانى على التوالى أجدنى مضطرا إلى الإشادة بإجراءات حكومة المهندس شريف إسماعيل فيما يتعلق بالعمل الثقافى فى مصر
فى مصر فحسب، تتحول الملهاة إلى مأساة، وتتحول الفنتازيا إلى الحقيقة، ويبدو التندر على ذلك الرجل الذى أضاع جنيها فى شارع «ضلمة» فبحث عنه فى شارع «نور» عيبا، فها هم قادة الفكر وزعماء العمل الثقافى .