كانت الوثيقتان عبارة عن خمسة ورقات، الأولى ورقة واحدة، والثانية أربع ورقات، وتحتوى الورقات الخمس على معلومات شديدة الخطورة
«كنت أنا وصلاح الدسوقى، وحسن التهامى، ومراد غالب، والشهيد كمال حسنين، وطلعت يوسف، وأحمد الرزنامجى، نكون مجموعة واحدة منذ عام 1938
بعد سنوات من انتكاسته، يدخل الحزب الناصرى دائرة الضوء مع انعقاد مؤتمره العام، وانتخاب سيد عبدالغنى، عضو مجلس نقابة المحامين، القيادى الناصرى المعروف