ما فعله المهندس الملياردير «صلاح عطية» الذى تاجر مع الله، شيئا يدعو للإعجاب المغلف بالتوقير والاحترام الشديدين.
بما أننا تحدثنا عن نموذج الثرى العصامى الذى يفعل الخير دون انتظار الشكر، ونموذج الراحل صلاح عطية فى الدقهلية الرجل الذى وهب أمواله لإقامة المدارس والجامعات
هل يمكن الابتعاد قليلا عن الغرق فى تناول نماذج سلبية تزدحم بها حياتنا، ربما يحتاج الإنسان كل فترة لتجديد هواء الغرفة ليتحرك الهواء الراكد قليلا، ويفسح المجال للضوء
هذا الرجل مؤسسة خيرية وأهلية متكاملة، لا يعرفه الإعلام، ولا يعرف السياسة. منذ بداية حياته، ركز جهده فى خدمة مجتمعه ومساندة الفقراء على التعليم والترقى والعمل.