قال جمال فرويز استشاري الطب النفسي بأن التعامل مع الأطفال الذين يقضون فترات طويلة علي الموبايل ويأخذون المعلومات والأفكار المتطرفة والمغلوطة منه، أن الطفل الطفل يحتفظ بها في الذاكرة
يمر الآباء بالكثير من الضغوطات اليومية سواء فى حياتهم الشخصية أو المهنية، فى سعيهم المستمر لتوفير الرفاهية والراحة لأبنائهم.
هناك الكثير من الآباء لا يستطيعون التواصل مع أطفالهم لعدم قدرتهم على فهمهم.
تسيطر التكنولوجيا الحديثة على عالمنا كله، ليس فقط علي مهامنا بل وحياتنا، ولم تترك شيئًا إلا ودخلت فيه، حتى أطفالنا أصبح عالمهم كله يعتمد على التقنية والإنترنت
لا شك أن التقنية الحديثة والإنترنت هي لغة العصر، وهي الوسيلة التي سيتعامل بها العالم بشكل أساسي في المستقبل، وعلى الرغم من تجاوب الأطفال مع كل وسائل التكنولوجيا
عندما تراه يحاول التغلب على الخجل، امدحه بالكثير من الدفء والمودة، واحرص على عدم القيام بذلك في الأماكن العامة إذا كان من المحتمل أن يشعر طفلك بالحرج.
يتمنى جميع الآباء أن يستمع إليهم أبناءهم دون الصراخ أو الضرب، فإن معرفة كيفية جعل طفلك الصغير يستمتع بالإجازة ويكون مستمعاً إليك ومهتماً لما تقوله قد يسهل عليك التعامل مع اللحظات الصعبة..
من الطبيعي أن تحدث الخلافات في المنزل الذي يحتوي على أطفال، حيث تعتبر هذه الخلافات البسيطة جزءًا من الحياة اليومية.
يعد التعامل مع الأبناء بالذكاء العاطفي، هي واحدة من أكثر الطرق التي تنشين أطفالا أذكياء ونشطين ومحبين للحياة، حيث يعد الذكاء العاطفي للطفل أكثر أهمية لنجاحه في الحياة
هناك الكثير من الأحداث التي نمر بها خلال اليوم، في الفترة الأخيرة، والتي تؤثر على الكبار أنفسهم وتجعلهم لا يستطيعون السيطرة على مشاعرهم نتيجة ما يشاهدونه ويتابعونه..
في الوقت الذي يطلق فيه على هذا العصر أنه عصر السرعة، فإن الوصول إلى كل تحقيق أهدافك يحتاج صبرا ووقتا.
التعاون واحد من الصفات المكتسبة التي يتعلمها الشخص من صغره.
يكتسب الطفل المزيد من المهارات يوماً بعد يوم من أصدقائه والمجتمع من حوله، إلى جانب ما يشاهده على الإنترنت والتليفزيون.
تعزيز الصفات القيادية لدى طفلك تزيد من ثقته و تطوره على المستوى الشخصي.
تعتقد الكثير من الأمهات أن الطريقة المثالية لمتابعة مذاكرة أولادها يكون عن طريق تكرار المعلومة وكتابتها، أكثر من مرة.
حين يحصل أى شخص على راحته الكاملة من النوم، يستيقظ قادر على ما لديه من مهام، وهذا ليس فقط للكبار بل للأطفال أيضا، فالنوم الجيد ضروري لحياة سعيد ومستقرة
وسط إيقاع الحياة الملىء بالكثير من التفاصيل والتحديات والعمل، بالإضافة إلى كم كبير من الانشغال، قد يبدو تكوين أسرة قوية وسعيدة حلما مستحيلا، لكن هذا أمر قابل للتحقيق..
يعتقد البعض أن الطفل الحساس هو طفل عديم أو ضعيف الشخصية، وهذا على العكس تمام فهم أطفال أكثر وعيا وتفاعلا مع محيطهم، ولديهم خصائص مختلفة تميزهم عن الأطفال الآخرين، قد تجدهم عاطفيين ومتعاطفين وذوي أخلاق جيدة ومهذبين وفضوليين.
بعد الانتهاء من يوم كامل مليء بالمهام والأعمال خاصة مع عودة المدارس وبداية العام الدراسي الجديد، ومع محاولة الكثير من الأمهات تحديد وقتاً للنوم،
مع اقتراب العام الدراسى الجديد تواجه الأم مشكلة كيفية تحفيز وتشجيع أطفالها لاستقبال الدراسة، يستعرض" اليوم السابع" بعض الطرق التحفيزية التي تساعد الطفل للعودة إلى المدرسة