في صبيحة اليوم الأغـر الثانى عشر من ربيع الأول، استقبل الزمان محيا طفل وسيم، يسُر مرآه القلوب، ويؤنس وجهه الأرواح ويُقر سناه العيون.
لا يوجد المزيد من البيانات.