عدم تغير وتجديد الهواء في المنزل، قد يكون سببا في كثير من المشكلات.
تنتشر كهوف الملح الصخري، في مدينة مرسى مطروح وواحة سيوة، ويتزايد الإقبال عليها من السياح والمصطافين، من أجل الاسترخاء وطرد الطاقة السلبية من الجسم، والراحة النفسية
قد يعتقد البعض أن الطاقة السلبية عادة تكون مكتسبة من الآخرين، أو من مكان سيئ ، ولا يمكن أن نكون نحن مصدر تلك الطاقة.
يومياً هناك الكثير من المصطلحات التي نسمعها لوصف حالة نفسية معينة ، ونحن لم نكن علي دراية بمعانيها أو حتى بوصفها الدقيق.
هل تشعر بالإجهاد والإرهاق العقلي، فأنت بحاجة لتجنب وترك كل الأمور المسببة لشعورك بالطاقات السلبية التى تؤثر على صحتك بشكل ملحوظ
يستعرض "اليوم السابع" خلال التقرير التالى بعض الأشياء التى ستشعر بها وتلاحظها عندما تتوقف عن مقارنة نفسك بالآخرين.
عندما نحب أصدقائنا، أو أي شخص آخر لا نرى فيه عيوب، على الرغم من أنه قد يؤثر بالسلب علينا بالعيوب التي نخفيها عن أعين، ويقول خبراء علم النفس>>
بجانب الرومانسية وإضافة جو هادئ خاصة بين المتزوجين أو اثناء عشاء رومانسي، يعلم الجميع أن الشموع العطرية وخاصة الطبيعية التي تتكون من زيوت المريمية، والخزامي والبابون والعديد من العطور الأخرى واحدة من الطرق المميزة التي تساعد على الاسترخاء.
اتخاذ قرار التخلص من الملابس هو أمر يصعب على الكثير اتخاذه، على الرغم من تكدس الخزانة أحيانا إلا أن الاحتفاظ دون تفكير هو أسهل طريقة عند البعض..
تعتبر المرايا من أكثر قطع الديكور التي تزيد من وسع وبهجة المنزل، لكن هناك بعض الأماكن الخاطئة التي قد توضع فيها المرايات وقد تسبب لك الضيق والتوتر
كل شيء نستخدمه أو نتعامل معه يعتبر تحت تأثير الطاقة، والتي قد تكون سلبية أو إيجابية حسب التعامل معه، لذا فلعلم الطاقة طرق عديدة لتجديد طاقة المكان خاصة بعد تركه لمدة طويلة أو بعد العودة من السفر.
يسلط برنامج حكايات سفر الضوء على مكان خيالى للاستشفاء يجذب ملايين السياح كل عام، وهو بحيرات الملح في سيوة، والتي يعتقد أهالى سيوة أنها تشفى من بعض الأمراض
عند البحث عن أحجار كريمة للمساعدة في التخلص من الحسد يسعى الجميع وراء الأحجار الزرقاء، وعلى العكس تمام، فقد أكد علماء الطاقة ان شعاع اللون الذي يمكن أن يساعدك في التعامل مع الحسد..
تناولت ريشة فنان الكاريكاتير أحمد قاعود، تسليط الضوء على انتشار الأخبار السلبية على منصات السوشيال ميديا وخصوصًا فيس بوك.
كل شخص له نصيب من اسمة لذا نتناول خلال هذه السطور الأسماء التي تحمل طاقة سلبية خلال الفترات الحالية.
من منا لا يحاط بأشخاص مؤذيين يتسببون لنا فى الشعور بالإزعاج أغلب الوقت، الذى قد يصل لحد الأذى، لذلك نبحث عن كل الطرق لتجنب التعامل معهم.
المنزل هو الملاذ الآمن، للشعور بالراحة والسعادة والسلام، ولكن عندما تتواجد الطاقة السلبية، يمكن أن يصبح المنزل عكس ذلك تمامًا، مكانًا للعداء، ويمكن أن تؤثر الطاقة السلبية في المنزل.
قالت لبنى أحمد استشاري العلاج بالطاقة الحيوية والأحجار الكريمة، إن الطاقة السلبية يمكن الشعور بها وترجمتها من خلال التشتيت الذي قد يحدث لك خلال أعمالك اليومية.
كثيرا يعتقد البعض أن الفوضى تخص المنزل فقط أو المكتب، إلا أن هناك الكثير يعانون من فوضى في الحياة عموماً ولا يشعرون بها.
لا تأتي مناسبة أو احتفال إلا ونضع جميعنا صورنا على صفحاتنا الخاصة بمواقع التواصل الاجتماعي، لنعبر عن مدى سعادتنا أو حبنا لشخص ما، الأمر الذي قد يعرضنا للطاقة السلبية