تشجيع كرة القدة أمر اختيارى بحت، يدخل فى إطار الهواية، هناك من لا يعرفه ويعيش بدونه دون وجود أي خلل في حياته، بل ربما يجد لذة وطعامه لحياته دون تشجيع أي فريق عربيا كان أو أجنبيا محليا أو خارجيا.
رغم الهدوء النسبى المسيطر على الإعلام سواء العام أو الخاص، فإن عودة النشاط الرياضى واستقراره، أشعل بورصة الإعلام الرياضى والإعلاميين الرياضيين