بدأت مشوارها الفنى فى مرحلة الدراسة، وكان والدها يشجعها بينما لم تتقبل والدتها زهرة ذلك، ولكن بعد وفاة والدها بدأت والدتها وأشقاؤها فى دعمها، وفى عام 1980
فى 28 نوفمبر 2003 استيقظ الوسط الفنى على صدمة مازالنا نتذكر تفاصيلها حتى يومنا هذا وكأنها حدثت بالامس ربما لأن الواقعة كانت أشبه بنهاية مأساوية نشاهدها فقط فى الأفلام.
"كل اللى يقرب منها يعشقها" هكذا قال الملحن صلاح الشرنوبى فى الفيلم الوثائقى الذى أعد عن المطربة ذكرى بعد وفاتها
حين تغنى باللهجة التونسية فهى "تونسية" وحين تغنى بالمغربية فهى "مغربية" وحين تغنى بالمصرية فهى "مصرية" لذلك لا تستطيع أن تقول عنها المطربة التونسية ذكرى