قامت مجموعة من الفنانين التشكيليين، ببادرة فنية فى محاولة لفت أنظار العالم لإنقاذ القطب الشمالى مما يصيبه من ذوبان.
سنوات طويلة من إسدال الستار كان فيهم المسرح "أبو الفنون" فى عزلة عن الجمهور المصرى، سنوات مات فيها الفنان والمثقف المصرى العاشق لخشبة المسرح إكلينيكيا.