طالب مسجد إسبانى بمدينة إشبيليه، الملك فيليبى السادس ملك إسبانيا، بالاعتذار عن حروب سقوط الأندلس.
كشف تقرير نشرته صحيفة "لا ريوخا" الإسبانية عن عجز الداخلية الإسبانية من السيطرة على مراكز العبادة والمساجد فى إسبانيا، ودور قطر فى تمويل بعض مراكز العبادة خاصة فى كتالونيا ، وكيف أصبحت كنبرا للتشدد والدعوة للارهاب.
قال خبراء إسبان "أئمة المساجد فى الغرب السبب الأول وراء انتشار هؤلاء التكفيريين لتغذية عقولهم بأفكار متطرفة، والحل الأول فى أيديهم باتباعهم من البداية للدين المعتدل".<br>