سادت حالة من الغضب بين أهالى مدينة بسيون بالغربية، وأولياء أمور مدرستى "النصر وعمر بن الخطاب" التابعتين لإدارة بسيون دون الشروع فى بنائهما ما أدى لتشريد الاطفال بين المدارس الأخرى.
لا يوجد المزيد من البيانات.