على غرار الهجوم والانتقادات التى انطلقت من قبل على المجلات المهتمة بالشأن الفنى والتشكيلى، والتى كان أشهرها المجلة الفرنسية "شارلى إيبدو"
لا يوجد المزيد من البيانات.