بائع العسل.....بينش.....الدبانه والدبور وبائع الخل.....الزباين.....واقفين طابور
الحياه علي كل شكل.....مختلفة الألوان فيها المبسوط والمفرفش.....والزعلان
يبدو إن نوح بيبنى الفُلك وأنا مش دريان لا عامل حساب الطوفان ولا خايف م الديان
أقوى من كورونا.....كُتر الكلام والشائعات فُلان عيان.....عارف.....أبصر مين مات
إذا ماتت الأم.....مات معاها.....العطف والحنان إذا ماتت الأم..... انطفأ النور.....ف الزوايا والأركان
جوه قلبي.....ليك ذكريات.....بالاحترام جديره
مر عام من حياتنا.....ف انتظار.....عام جديد شاخت فيه ملامحنا.....ظهرت.....التجاعيد
إذا ماتت الأم.....مات معاها.....العطف والحنان إذا ماتت الأم..... انطفأ النور.....ف الزوايا والأركان إذا ماتت الأم..... فقدت الحب.....للشوشه غرقان
المحبة مش محتاجة تختار جنس أو لون المحبة تمام زى النهار وحلاوة نور النيون
كان ماسك سلاح.....كان لابس بيادة
عملوا للقهوة......عيد.....ويوم ناس عجيبة راح من عينها النوم
ناس تعشق الذات.....الأنا.....حُب الظهور وناس تكره الجمال.....تكره.....الفن والزهور
لما حضرت إلى الدنيا مضيت فى دفتر الحضور طلعوا لجنابك شهادة ميلاد فيها اسم المذكور
يارب حياتى جافة.....محتاجة ماء خالية م الفضائل.....أنظر إلى هذا الوعاء
البُعد عن اللحمه والدهن والمقليات بلاش اللبن كامل الدسم والسكريات
قبل ما تغادر الحياة.....أترك.....أثر ملموس عمل عظيم.....عند كل الناس.....محسوس
نايم نوم عميق مش خايف م اللصوص لا هدوم ولا دهب ف الدولاب مرصوص
بصيت ع العراق..........أطلال وخراب بصيت على سوريا......كلمة ممنوعة م الإعراب
الصيف السنادى داخل برجله الشمال والرطوبة ضيف تقيل لا يخطر على بال
مطلوب م الدولة ... تجفيف روافد الإرهاب المنبع وليس المصب... دى الحقيقة يا أحباب