قالت لجنة الفتوى بمجمع البحوث الإسلامية، إن العادة السرية يُأْثَم فاعلها، والإثم فيها بقدر ما تحدثه من ضرر، لما لها من أضرار صحية واجتماعية نَبَّهَ عليها المتخصصون.
على الرغم من صدور تقارير أكدت إمكانية القضاء على مرض فيروس الإيبولا بنهاية العام الحالى، إلا أن إحدى الدراسات الصادمة التى نشرت مؤخراً كشفت عكس ذلك
العادة السرية أو الاستمناء هى سجن كبير يقبع فى أسرِه الكثير من الشباب والفتيات، يخالطهم الشعور بالخزى والندم