أعلن عدد من الباحثين أنهم يواصلون العمل من أجل حل اللغز الكامن وراء أحد المومياوات التي أطلق عليها "حوريات البحر فيجي" عن طريق اختبار الأشعة السينية الحديثة.
لا يوجد المزيد من البيانات.