لا يتوقف الشيخ الدكتور سلطان القاسمى حاكم الشارقة عن فيض العشق المتدفق لمصر منذ أن كان طالبا بها عام 1965 فى كلية الزراعة بجامعة القاهرة، ولمدة 7 سنوات.
تخرج "الطنيخي" في كلية التجارة إنجليزي بجامعة الإسكندرية، ويعمي محاسبًا في إحدى دول الخليج، وعن فكرته لتوثيق التراث الواقعي الإسلامي تحدث لـ "اليوم السابع".
تحرص الأسر المصرية عند حلول فصل الصيف، على التخطيط للسفر لأحد المدن الساحلية، سواء الأسكندرية أو مرسى مطروح أو العريش وشرم الشيخ وغيرها من المحافظات التى تحتوى على العديد من الشواطىء المختلفة التى تتميز بنقاء مياهها وإحتوائها على مناظر طبيعية .
على الرغم من إختلاف الزمان والمكان ، تتغير الناس والمهن ، منها ما يطاله التطوير ويستجيب ، ومنها ما يتوارى الى الأبد ولا يظهر الا فى صورة أو فليم قديم .
أسعار الذهب.. تعد من الدلالات التى تحظى باهتمام الباحثين والكتاب لمعرفة العديد من الأمور الخاصة بفترة زمنية معينة، وليس فقط للمقارنة بين اليوم، والأمس البعيد.
قبل 200 عام من الآن، لم يكن يعرف الإنسان طريق للإنارة سوى النار، قبل اكتشاف الكهرباء، لكن كانت تنتشر أعمدة الإنارة فى شوارع مصر فى القرن التاسع عشر.
جولة واحدة فى انستجرام بنات اليوم يمكنها أن تعطيك صورة واضحة عن مدى الاهتمام بالمايوه الذى يطرح فى أشكال وتصميمات متنوعة.
نجح محمد على فى النهوض بالاقتصاد المصرى طوال فترة حكمه
قديمًا كانت غالبية البيوت المصرية تقريبًا تتشابه فى مكوناتها ولا تخلو من بعض الملامح الأساسية التى اختفت تقريبًا الآن مع ظهور أجهزة كهربائية متطورة أو ميل البيوت المصرية للطابع الغربى أو "المودرن" فى الديكور.
15 صورة قديمة للحدائق العامة فى مصر قديمًا بعضها يرجع إلى العام 1900، تعكس كيف كانت الحدائق العامة وزيارتها جزءًا من حياة المصريين اليومية
رغم أن المينى جيب كان الزى المنتشر فى مصر أيام الخمسينات والستينات ، إلا أنه لم يكن هناك تفاقم فى التحرش كما هو الوضع حالياً فى ظل انتشار الحجاب والنقاب.
بالعودة للتسعينيات نجد أنه من الصعب على أى شخص عاش طفولته فى ذلك الوقت أن ينسى هذه الطقوس فى المصيف خاصة حين نقارن بالأنشطة التى يفعلها الأطفال فى الوقت الحالى فى المصيف بتلك التى مارسناها فى طفولتنا
تتطور أنماط الحياة مع تطور الزمن، ولا شك أن التطور أصبح فى كل شىء حتى فى الكلام، حيث اختلفت كلماتنا قديماً عن الآن، حتى أن هناك كلمات اندثرت من قاموسنا اللغوى<br>
فرير وبالطو وريش نعام، وأناس يمشون على أرض ممسوحة وممهدة تكاد ترى فيها وجهك، نحن لا نصف دولة أوروبية ما، ولكنها مصر المحروسة أيام الثلاثينات والأربعينات والخمسينات، .
مصر اللى أحلى من باريس، كثيرًا ما نسمع هذه الجملة، دون أن نشعر أن بلدنا بهذه الحلاوة فعلاً.
سنوات كثيرة لم تكن كافية لأن تغير معالم القاهرة من شرقها إلى غربها، اختلافات بسيطة هى التى طرأت على المشهد، ولكن تبقى القاهرة.