لم أستطع منع نفسى عن حضور تشييع جثمان زميلنا وشقيقنا علام عبد الغفار بمسقط رأسه عزبة زكريا بمحافظة الفيوم فكل ما بداخلي كان يجبرني على الذهاب والحضور.
علام عبد الغفار الصحفي المجتهد، ستظل في القلوب، ابتسامتك حاضرة وكلمتك الطيبة في أذاننا، فقد كنت محبوبا من الجميع، والدلالة على ذلك أن الجميع ينعينك كتابا وسياسيين ونواب وزملاء صحفيين.