كانت الساعة بعد الثامنة بقليل مساء 22 أغسطس، مثل هذا اليوم، 1948، حين سجلت الوثائق الرسمية للقيادة المصرية أول حرف فى قصة استشهاد البطل أحمد عبدالعزيز على أرض فلسطين
طلبت جولدا مائير من الملك عبدالله، ملك «شرق الأردن» اللقاء على وجه السرعة، فقال للوسيط الذى يحمل طلبها: «إذا أرادت فعليها أن تحضر إلى عمان على أن تتحمل مسؤولية المخاطرة
تلقى الدكتور محمد حسين هيكل باشا، رئيس مجلس الشيوخ المصرى، مظروفا مغلقا بمقر إقامته فى فندق «لوتسيا» بباريس يوم 30 ديسمبر
حضر شاب إسرائيلى ومعه صاحبه للقاء الدكتور محمد حسين هيكل باشا رئيس مجلس الشيوخ المصرى، بغرفته بالفندق فى باريس يوم 29 ديسمبر
أمضى أحمد حسنين باشا رئيس ديوان الملك فاروق، السهرة يوم الأحد 17 فبراير 1946، مع بعض أصدقائه بمنزل الكاتب الصحفى محمد التابعى
حضر الشاب الإسرائيلى وصاحبه للقاء الدكتور محمد حسين هيكل باشا، رئيس «الشيوخ المصرى»، بغرفته بالفندق فى باريس يوم 29 ديسمبر، مثل هذا اليوم، 1948
لم ولن ينسى أى إنسان عربى يوم 15 مايو 1948، يوم إعلان قيام دولة إسرائيل فى تحد صارخ للقيم الإنسانية وضد كل المبادئ والأعراف الدولية، سرقة دولة بالكامل وتغير هويتها تحت مزاعم عرقية دينية،