على الرغم من أن غالبية قصص الحب في المراهقة لا تؤدي إلى علاقة جادة وارتباط طويل الأمد إلا أنه لا يجب أبدًا الاستهانة بتأثيرها على المراهق وتصوره عن الحب وشكل علاقاته العاطفية حتى بعد أن يصبح بالغًا
في حين تبالغ "السوشيال ميديا "أحيانًا بالتوعية بالمؤشرات الحمراء "الريد فلاجز" في شريك الحياة، لا يهتم الكثيرون بالقدر نفسه بالتوعية بعلامات الخطر في الصداقة..
رغم زيادة وعي الفتيات بمؤشرات الخطر التي تشير إلى أن العلاقة العاطفية مع شخص ما لن تكون علاقة صحية إلا إنهن أحيانًا ينخدعن ببعض المؤشرات التي يتخيلن أنها مؤشرات إيجابية