تنوعت أعمال الاعتداء على اللوحات العالمية بالمتاحف إلى محاولة إيجاد صيغة للتعامل مع هذا النوع من الاعتداءات الذى تكرر كثيرا على مدار الأشهر الماضية.
هاجم نشطاء المناخ في النمسا لوحة رسمها جوستاف كليمت "الموت والحياة"، حيث ألقى أحدهم سائلًا زيتيًا أسود عليها وألصق آخر بنفسه على الزجاج الذي يغطي اللوحة.