يشعر الطالب الجامعي فى أول عام دراسي بالقلق الذى يسيطر عليه ويشل تفكيره، ويدفعه للتصرف بطريقة خاطئة.
بعد الانتهاء من إجازة الصيف وتوديعها وعودة المدارس، وبعد استمتاع الأطفال بالخروجات والرحلات، والبدء في الاستعداد للمدرسة بتجهيز الحقيبة والـ"سبلايز".
تستعد الأسر خلال هذه الفترة للعام الدراسي الجديد من خلال شراء الزى المدرسى والأدوات المدرسية من أقلام وكراسات وغيرها، ولكن قد يشعر بعض الأطفال الذين اضطروا للإنتقال لمدرسة أخرى.
يختلف الزى المدرسى من مدرسة إلى أخرى ومن مرحلة دراسية لآخرى، وذلك لتمييز الطلبة، ومع بداية كل عام دراسى تنشغل معظم الأسر بتجهيز «يونيفورم» المدرسة لأبنائهم الطلبة..
عندما يقترب موسم العودة إلى المدرسة، يجد الأهل أنفسهم أمام تحدى شراء المستلزمات المدرسية لأبنائهم، ويكون الهدف هو تلبية احتياجات الأطفال
لا يحبذ بعض الأطفال الذهاب إلى المدرسة وذلك لأنهم لا يفضلون الطريقة التقليدية التي يتبعها أبائهم عند مساعدتهم على المذاكرة، وهذه المشكلة يمكن حلها من خلال اتباع عدة نصائح نستعرضها في هذا التقرير.