فى خمسينيات القرن الماضى اجتاحت العالم رقصة الهولا هوب الشهيرة التى انتشرت بين الصغار والكبار وفى مشاهد السينما
ما تيجى نرقص انطلق وقم بتشغيل هاتفك لأغنية تساعد فى ارتخاء أعصابك، وقم بتحريك جميع أجزاء جسمك مع نغمات الموسيقى وأغمض عيناك وابدأ فى الرقص.
طبقاً لبعض الدراسات الأجنبية الفرنسية منها والإنجليزية وبعض الدراسات الأمريكية الحديثة، يعتبر الرقص من أكثر أنشطة الجسم التى تخلصه من الطاقة السلبية وتخلق له عالم خاص يستطيع من خلاله أن يبتعد عن تماماً الهموم
فى الأحياء الهادئة فقط يمكنهم إطلاق العنان لفن من نوع خاص، نوع من الرقص يذكرك بأفلام أجنبية نجحت نجاحاً واسعاً عن شباب يقومون برقص "البريك دانس" والهيب هوب" فى الشوارع الجانبية والحوارى الضيقة.
للرقص أشكال وأنواع عديدة وعلى الرغم من أن البعض فى المجتمعات الشرقية يتعامل معه على أنه شىء غير أخلاقى ولا يفضلون أن تتعلمه الفتيات.