في القرنين السادس عشر والسابع عشر ، كان الناس لا يزالون يعالجون أنفسهم بأدوية مستخرجة من الجثث وعلاجات من دم وعظام وأعضاء ودهون بشرية.
لا يوجد المزيد من البيانات.