بسبب التقدم الطبي الكبير والتكنولوجي استطاع العلم الحديث في الكشف عن فرص الإصابة بتخثر أو تجلط الدم عن طريق إجراء تحليل "PTT" الذي من دورة تقيم قدرة الجسم على تكوين الجلطات الدموية.
لا يوجد المزيد من البيانات.