الإرادة لا تعرف سن ولا غنى أو فقر، فهي تصنع المستحيل وتقهر الظروف، وتصنيع الأبطال، لتظهر قصص الملهمين الذين تغلبوا على الظروف، ما يؤكد أن النجاح يحتاج لإرادة وعزيمة، ولا يعترف بظروف.
جارة سعودية تعد الطعام لجارتها المصرية بالسعودية بعد إصابتها بفيروس كورونا.
قدم تليفزيون اليوم السابع، بثا مباشرا من داخل قرية كفر سنباط، التابعة لمركز ومدينة زفتى فى محافظة الغربية، ولقاء مع شاب فى العقد الثالث.
"شعب مالوش كتالوج" هكذا يقف الكثيرون عاجزون عن فهم تركيبة المصريين التي تجعلهم قادرين على التحدي ومواجهة أي صعاب أو ظروف بعزم ورضا، وينسجون كل يوم بصبر حكاية جديدة في دفتر "جدعنة المصريين"
تروى الحاجة كريمة قصة كفاحها وتقول: "تزوجت منذ أكثر من 14 عاما بوالد الطفلين بمحافظة المنوفية وبعد ولادة الطفلين ومعرفة إعاقتهما تطلقنى وتخلى عنهما بشكل كامل"..
كلنا نعرف أن الحياة لا تستحق ما نفعله من أجلها، وأننا نفنى سنوات عمرنا فى البحث عن شئ غير الذى قد خلقنا من أجله فى الأساس، ولكن فى دروب الحياة المعقدة قد يستوقفك
قدمت الفقرة الرئيسية لتليفزيون اليوم السابع تغطيتها الموسعة لقصص إنسانية أثرت في المصريين على مدار الأسبوع.
كثيرًا منا يرى احدهن فى الشارع ممسكة بمكنستها التقليدية وتحنى ظهرها لتنظف الشارع من الورق والقمامة التى يلقاها البعض فى الشارع، "زينب" سيدة مصرية تعمل عاملة نظافة تتحمل مسئولية أسرتها
بدء من الساعة الثانية بعد منتصف الليل تبدأ رحلة عم محمد وزوجته في طريق يمتد 3 ساعات كاملة من قرية بهبية إلى قرية مزغونة في الجيزة، طريق تصاحبهما فيه ماكينة عصير القصب اليدوية.
فى حارة ضيقة وقفت فى نهايته "دهب" بملامح منهمكة تطغى عليها الابتسامة البريئة أمام عربة كبدة صغيرة بالكاد تسع تحركاتها الحذرة
يعامل البعض القطط والكلاب وكأنها فرد من أفراد العائلة أو ابن له، حتى إنهم أحياناً يتحدثون معها عن مشاكلهم اليومية ومعاناتهم.
3 فتيات أشقاء كفيفات منذ أكثر من 40 عاماً يمارسن حياتهن بطريقة طبيعية فى محافظة البحيرة..
هل سمعت من قبل عن"الست الجدعة"؟ تلك صفة اتسمت بها المرأة المصرية من الأذل فى ربوع مصر المختلفة، إليكم سيدات قرية شكشوك بمحافظة الفيوم فهن مثلًا واضحًا لذلك القول؛
البحث عن الرزق عمره ما كان عيب ولا حرام"، بهذه العبارة بدأ صالح حسين صالح 40 عاما من أبناء منطقة المطرية ولديه 5 بنات وزوجته
نشر "اليوم السابع" عددٍ من القصص الإنسانية على مدار عام 2018، وتم الاستجابة لها، ونستعرضها فى التقرير التالى:
حاورت مئات المتهمين ـ باعتبارى محرراً للشئون الأمنية ـ وقفت خلالها على عشرات القصص الإنسانية، وتفاصيل مثيرة باح بها المتهمون، فى مشاهد سبقت فيها دموعهم حروفهم.
وسط زحام الحياة ومشاكلها، يعيش نساء بسطاء ولكنهم يقومون بدور 100 رجل من تحمل المسئولية وتربيه أولادهم فى ظل رحيل الأب، ومن هؤلاء النساء الحاجة "فاطمة" والتى تبلغ من العمر64 عامًا.
"خلعن فساتين الطفولة المزخرفة بالبهجة ليرتدوا الفستان الأبيض، أصبحوا أمهات رغم حداثة سنهم، ليدفعوا ثمن جريمة لم يرتكبوها بل دفعهم..
أم عبد الرحمن جلست تحكى حكايتها مع مرض ابنها، وقصتها مع مرض السرطان الذى اختار الابن الأوسط لها الذى كان يطعمها من عمله بعد مرض الأب وإصابته بالقلب..
يعتبر يوم الواحد والعشرين من مارس كل عام يوماً مهماً، حيث تحتفل مصر والدول العربية بعيد الأم الذى يعتبر حدثًا جللاً ويتم تكريم الأمهات،