فى سابقة علمية أولى من نوعها قامة مجموعة من العلماء بنشر أول خريطة كاملة للجينوم البشرى، لتقدم أملاً جديداً فى مجال البحث عن دلائل بخصوص الطفرات والتحورات..
كشفت دراسة بحثية بجامعة كاليفورنيا الأمريكية إلى أن تطور الجينوم البشرى أدى إلى اختلال صارخ في التوازن بين الجنسين في حدوث العديد من الحالات الصحية
كل خواص الإنسان القابلة للتوريث مثل لون العينين، لون الشعر، حالة الهيموجلوبين تحددها جينات genes مكونة من المادة الوراثية والتى تعرف اختصارا باسم الـ DNA.<br>