مازالت النجمة هالة صدقى، تستمتع بإجازتها الصيفية السنوية على شواطئ البحر المميزة، حيث ظهرت بملابس بيضاء كاملة، اليوم، وهى تحاول أن "تطير طيارة ورقية".
فيما تستقبل شواطيء الصيف حول العالم الآن أمواج البشر الذين تسعدهم أمواج البحار فإن تلك الشواطيء تلهم المبدعين وتشكل جزءا أصيلا من التاريخ الاجتماعى والثقافى على مستوى الكوكب الأرضى وتطرح أسئلة وتفتح ملفات مهمة فى الأدب.
لم تشملهم وسائل الإعلام فى مصطلح العيون الساهرة ومنقذى الأرواح، بعد أن اقتصرت فقط على الضباط، ولكن عالمهم ملىء بالأكثر خطورة.
المطربة أصالة تنشر صورة تجمعها بابنتها شام عبر موقع التواصل الاجتماعى أثناء رحلة استجمام على أحد شواطئ البحر.
يتخلص من رباط عنقه الأنيق.. يبحث عن شبشب البحر الذى اعتاد استعماله، يفك أزار سرواله، وهوب يظهر المايوه على السطح، أنها قصة ما وراء البذلة الرئاسية.