توجهت اليوم السابع بسؤال لدار الإفتاء نصه: أحيانًا تقع الخطابات التي ترسلها البنوك إلى مكان ما في يد بعض الجيران أو الزملاء وهي لا تخصهم فيفتحونها
تفاعل عدد كبير من القراء والزملاء والأصدقاء مع قضية الأظرف وكشوف الحساب التي ترسلها البنوك لعملائها، وشركات الخدمات البريدية التي تتعامل مع هذه الأظرف باعتبارها "كم مهمل".
"بيوصلك كام ظرف من البنك؟"، كان عنواناً لمقال منشور مطلع العام الجارى، تعرضت فيه لمشكلة الأوراق والأظرف، متعددة الأنواع والأشكال، التى ترسلها البنوك لعملائها بصورة دورية،