"كل ما أتمناه أن أجد أهلي حتى لا أعانى من اليتم، الذى ذقت مرارته خلال سنوات حياتى الماضية"، هكذا تحدث إلينا الشاب طارق منصور الذى لم يتجاوز عمره الثالثة والعشرين وهو يحمل بين يديه صورة طفل صغير، هي الأثر الوحيد الباقى له من طفولته
لا يوجد المزيد من البيانات.