في اعتقادي أن مصر كانت بحاجة ماسة، إلى هذا الحراك الكبير الذي أحدثته دعوة السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي إلى حوار وطني، تشارك فيه كل أطياف المجتمع المصري.
في اعتقادي أن الحوار الوطني المقرر أن يبدأ في يوليو المقبل حقق بعضا من أهدافه قبل أن يبدأ.. فالحراك الذي أحدثته دعوة السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي للقوى الوطنية.
حديث الرئيس عبد الفتاح السيسي، في لقائه الأبوي مع أسر الشهداء قبل أيام، لا يجب أن يمر مرور الكرام. الجمل محددة والوقائع مثبتة لا تقبل التشكيك. لكن الأخطر، هو الإشارة إلى ذلك المنهج
تحتفل مصر وبورسعيد اليوم، بذكرى مرور 65 عاماً على جلاء آخر جنود الاحتلال من قوات العدوان الثلاثي على مصر، خلال المعركة العالمية التي عرفت سياسياً باسم " حرب السويس".
ثلاثة مشاهد رئيسية في الشهر قبل الأخير من عام 2021، يجب أن نتوقف أمامها عند الحديث عن " جاهزية مصر" وقدرتها على المنافسة الدولية، في تنظيم الفعاليات العالمية على أرضها بإسلوب يبهر العالم.