على ناصية شارع بمدينة قنا، تجد رائحة الماضي تفوح من جنبات المكان ورجل ستيني ممسك بمكواة يزيد وزنها عن 30 كيلو يدفعها يمينا ويسارًا بأقدامه بعد وضعها على النار، متمسكًا بورث الأجداد الذي تعلمه في عمر صغير
عم عادل بات أقدم مكوجي رجل في مصر، لا يزال يعتمد على ساقه كمنضدة لكيّ الملابس، وهو المشهد الذي يحكي فترة ما قبل المكواه البخار.
عم عادل بات أقدم مكوجي رجل في مصر، لا يزال يعتمد على ساقه كمنضدة لكيّ الملابس، وهو المشهد الذي يحكي فترة ما قبل المكواه البخار.