كشفت دراسة أجرتها جامعة أنجليا روسكين البريطانية أن الأطفال الذين يكبرون في منزل ثنائي اللغة يكونون أسرع في تحويل انتباههم وأسرع في اكتشاف التغيرات المرئية
لا يوجد المزيد من البيانات.