نحزن من أجل رحيل الكاتب الكبير وحيد حامد (1944- 2021)، لأن خسارته لا تعوض بسهولة، فلا يولد كل يوم "مبدع" حقيقى، يعرف معنى "الكلمة" التى تتجسد أمام الناس فيقرأون حياتهم وماضيهم ويستشعرون مستقبلهم فيما يرون.
لا يوجد المزيد من البيانات.