كنا دائماً نشعر بالغيرة من الدول الكبرى والمتقدمة بسبب عملهم الدائم وفق رؤيتهم المستقبلية، وتحركهم تبعاً لخطط قصيرة وطويلة الأجل، فالمتعارف عليه أن التخطيط المستقبلى
لا يوجد المزيد من البيانات.