يجلس وسط تحفة فنية يشاهدها الزبائن والمارة كلما نظروا إليها لتفوح من المكان رائحة الماضي وأصالة الحاضر، فرغم مرور عشرات السنوات علي وفاة والده إلا أنه ورث المهنة وأحب العمل فيها
لايمتلك محلا لكنه يقف بعربة صغيرة، أو "فاترينة" لا تتجاوز متر ونصف على شارع منطقة العمري، بمركز قوص، شمال محافظة قنا