في صباح يوم الثلاثاء، الموافق الرابع والعشرون من شهر يوليو، وبعدما تغلبت على الأرق، وبدأت مخاوفي في العودة إلى جحورها؛ خلدت إلى نوم أحسبه عميق..
رأيت أمى تنادينا بصوت مرتعش: "يا بنات.. يا بنات.. سامعين صوت الرعد والبرق؟".
"تريبتيزول" قاصة جديدة لـ أمنية عبدالله..