كانت كل من الحرب العالمية الأولى ووباء إنفلونزا عام 1918 حدثين مدمرين في التاريخ، فلماذا طغت النصب التذكارية لحدث واحد على الآخر؟
لماذا لم تكن جائحة الأنفلونزا الإسبانية عام 1918 بارزة بالصورة الوافية لها فى التاريخ العالمى خاصة الأمريكى؟
يعيد الباحثون حول العالم دراسة جائحة أنفلونزا عام 1918م، التى راح ضحيتها آلاف البشر، لمعرفة ما يمكننا فعله لمحاولة التصدى للموجة الثانية من فيروس كورونا.
حذر باحثون فى دراسة نشرت فى المجلة الطبية JAMA Network Open ، من أن فيروس كورونا تسبب فى مقتل العديد من الأشخاص مثل جائحة إنفلونزا عام 1918.
العديد من الأساليب استخدمها الأمريكيون في عام 1918 لمحاولة منع انتشار الأنفلونزا تشبه ما بدأ به الناس خلال جائحة كوفيد -19، والتى تتمثل فى إغلاق المدارس
باقى من الزمن شهران على استعداد التلاميذ والطلاب لدخول المدارس.