كانت الدولة العثمانية دولة حرب، استعمارية غازية، تتاجر باسم الدين فى غزوتها لتصبغها بصبغة الفتوحات الإسلامية، فكان لابد من صدور فتوى من شيخ الإسلام تسبق أو تصحب إعلان الحرب.
شنت وسائل إعلام الجماعة الإرهابية، والتى يبث أغلبها من تركيا وقطر هجوما على دار الإفتاء بتحريف الكلام عن مواضعه.