أصبح خبر زوال كورونا أمنية كل إنسان يعيش على هذه البسيطة، فالكل يتمنى ليل نهار وفى رجاء ودعاء دائم، والعقول والقلوب في شوق مرتقب إلى انتهاء الأزمة، أو على الأقل أن يتم التعامل مع الفيروس وكأنه أنفلونزا، أو نزلة برد، ليكون لسان حال كل مصاب "عندى شوية كورونا"..
استعد خبراء الصحة العامة لمواجهة "وباء مزدوج" مع اقتراب فصل الخريف العام الماضي، حيث كان هناك قلق شديد من تهديد مزدوج لفيروس كورونا والإنفلونزا الموسمية معاً..
بينما يواصل العالم اكتشاف كيفية السيطرة على جائحة كورونا، فإن خطرًا فيروسيًا آخر على وشك الحدوث
تقدم دراسة دليلاً على أن "العدوى المزدوجة" بالأنفلونزا وفيروس COVID-19 قد تؤدي إلى تفاقم المخاطر الصحية المرتبطة بـ COVID-19.
قال الدكتور حسام حسني، رئيس اللجنة العلمية لمكافحة كورونا، إن لقاح جامعة إكسفورد تم وقفه مؤقتا، مشيرا إلى أنه لا بد من التفريق بين أعراض الإصابة بفيروس كورونا والأنفلونزا العادية..
الأنفلونزا من الأمراض التي تتسبب في الملايين من الوفيات حول العالم، ومنذ بداية انتشار فيروس كورونا قارن العديد من الأشخاص بينه وبين الأنفلونزا.
مقارنة بسيطة يمكن أن نجريها بين فيروس كورونا والفيروس المسبب للأنفلونزا، لنجد أن كورونا أشد فتكا وقوة من الأنفلونزا،