وجدت دراسة دولية كبيرة أن الأشخاص الذين أصيبوا سابقًا بفيروس كورونا وحصلوا على التطعيم بلقاحات كورونا يحصلون على حماية طويلة الأمد ضد الإصابة بالعدوى الشديدة ودخول المستشفى
لقد سئمنا جميعًا مرض فيروس كورونا، وعلى الرغم من أن اللقاحات ساعدت بالتأكيد في تقليل أسوأ آثاره، إلا أن حقيقة أن COVID لا يزال معنا كثيرًا لأن المرض موجود ليبقى، ويجب أن نتعلم كيف نتعايش معه.
كشفت دراسة حديثة أن تلقى لقاح كورونا والإصابة بعدوى الفيروس التاجي معاً قد يوفران "مناعة فائقة" ضد الإصابة بكورونا،
ماذا تعني المناعة طويلة الأمد ضد كوفيد 19؟....أجيبت عن هذا السؤال دراسة نشرت في جامعة زيورخ، وأوضحت أنه يسلط البحث الضوء على الدور الذي تلعبه الخلايا التائية في مكافحة كورونا.
في الوقت الحالي ، يهتم العديد من الأشخاص بالأجسام المضادة - وهي بروتينات يصنعها الجهاز المناعي استجابةً لعدوى أو لقاح. تعد استجابة الجسم المضاد إحدى العلامات الرئيسية على إصابة شخص سابقًا (أو تم تطعيمه) لمرض مثل COVID-19. وأحيانًا ، ولكن ليس دائمًا ، تكون الأجسام المضادة إشارة إلى أن الفرد محمي من العدوى في المستقبل.
للحد من انتشار فيروس كورونا في جميع أنحاء العالم، فإن أحد الأسئلة الأكثر أهمية هو إلى متى ستستمر الاستجابة المناعية لـ COVID-19 ومدى قوتها.
كشفت دراسات علمية جديدة أن المناعة ضد فيروس كورونا المستجد "كوفيد-19" تدوم لمدة عام على الأقل، وربما لفترة أطول بكثير.
على الرغم من عدم معرفة العلماء المدة التي يستغرقها الجسم بعد الجرعة الأولى من لقاح كورونا لبناء المناعة، إلا أنه يبدو أن لقاحى Pfizer-BioNTech و Moderna يوفران بعض الحماية بعد الجرعة الأولى.
تُظهر دراسة حديثة، متاحة على موقع medRxiv *، أن المناعة التكيفية المكتسبة طويلة المدى لفيروسات كورونا المستوطنة منتشرة على نطاق واسع
أثبتت دراسات قليلة أن المرضى الذين تعافوا من مرض فيروس كورونا، يحملون أجسامًا مضادة تمنع عودة العدوى.
تستعد المملكة المتحدة تجارب التحدى البشرى لإصابة الأشخاص الأصحاء بفيروس كورونا عمدا، وذلك في تجربة تهدف إلى معرفة كيف تحدث عدوى الفيروس في الجسم.
أعاد الباحثون في جامعة تكساس، تحليل البيانات الخاصة بمناعة القطيع ضد كورونا منذ ربيع 2020 من أوروبا، حيث تظهر دراستهم أن مناعة القطيع أعلى بكثير مما كان متوقعا في وقت سابق .
أكد المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط د.أحمد المنظري، أنه تم تسجيل إصابة أشخاص بفيروس كورونا أكثر من مرة، موضحا أن الإصابة لا توفر مناعة دائمة.
المناعة هي نظام دفاع أجسامنا، فعندما نولد تكون مناعتنا ضعيفة وتستغرق عامين لتصبح قوية، ومع التقدم في السن يبدأ الضعف مرة أخرى، والسؤال هو ماذا يحدث لجهاز المناعة لدينا؟.
قام متخصصون من الباحثين الروس واليابانيين بالتحقيق في آليات انتشار COVID-19 داخل الجسم المرتبط بتلف خلايا الدم الحمراء، ووفقًا لما توصلوا إليه،
دراسة أمريكية كشفت أن المتعافين من كورونا لديهم أجسام مضادة بنسبة 11% على عكس التقديرات السابقة التي تقل عن 2 ٪..
لا تعتبر نزلات البرد الموسمية شيئا جيدا بكل المقاييس ، ولكن تشير الأبحاث الجديدة إلى أن نزلات البرد التي عانيت منها في الماضي قد توفر بعض الحماية من COVID-19.
أظهر بحث جديد أن الأشخاص الذين تعافوا من فيروس كورونا قد يفقدون مناعتهم ضد المرض فى غضون 6 أشهر، ويمكن أن يعيد إصابة الناس عامًا بعد عام.
على الرغم من أن وجود الأجسام المضادة يشير إلى استجابة المضيف لعدوى الفيروس التاجي ، إلا أنها قد لا تكون قادرة على وقف انتشار الفيروس>
أفادت تقارير إعلامية مؤخرا احتمالات عودة الإصابة بفيروس كورونا.