الطبيعة الغاضبة تعاقب العالم... الدول الصناعية الكبرى تجاهلت التحذيرات منذ التسعينيات بخطورة التغير المناخى وارتفاع درجات الحرارة بسبب الاستمرار فى توليد الطاقة من الفحم والنفط والغاز أو ما يسمى بالوقود الأحفورى
قبل قمة المناخ التى تستعد مصر لاستضافتها خلال الشهر المقبل بمدينة شرم الشيخ ، توجهت الدكتورة ياسمين فؤاد وزيرة البيئة والمبعوث الوزارى لمؤتمر المناخ.
بالتوازى مع تأثير تغير المناخ على مجالات الحياة المختلفة ومنها قطاع الزراعة، فى الوقت الحرج الذى يعيشه العالم، وخاصة فى ظل ما يشهده عام 2022
نشر الموقع الرسمى الإلكترونى لاتفاقية الأطراف الـ27 للأمم المتحدة لتغير المناخ، الخاص بمصر كبلد مضيفة للمؤتمر، عددا من الرسائل باللغة الإنجليزية.
تبين بقايا الحفريات أنه كانت هناك وفرة من سمك السلور وسمك البلطي في المنطقة، التي ماتت بسبب الإفراط في صيد الأسماك وتغير المناخ أيضا.