ركزت القمة على توسيع مجال الشراكة التجارية والاقتصادية بين المملكة المتحدة والقارة الأفريقية، حيث تسعى بريطانيا من خلال قمتها الأولى مع أفريقيا، إلى أن تصبح المستثمر الأول ضمن مجموعة السبع..
أكد الرئيس السيسى، فى كلمته أمام قمة الاسثمار البريطانية الأفريفية، أن دول القارة الأفريقية تؤكد انفتاحها للتعاون مع كل الشركاء، ومن بينهم بريطانيا، لاسيما فيما يتعلق بالمحاور الأربعة التالية
أما الثانى فهو استعادة القارة الأفريقية للبدء فى التنفيذ الفعلى لمنطقة التجارة الحرة الأفريقية، والتى يعول عليها القادة الأفارقة فى خلق منطقة اقتصادية حجمها 3.4 تريليون دولار، ويشكل جلب الاستثمارات الخارجية عاملاً رئيسياً