في عصر التقدم التكنولوجى الذى نعيشه سرقت لوحات من المتاحف بطرق بدائية للغاية لكن الغريب أن هذه اللوحات لم تسترد حتى اليوم.
بعد خمسين عامًا على ما وصف بأنه أكبر سرقة فنية في التاريخ الكندى، تظل هوية اللصوص لغزًا ففي مثل هذه الأيام، من شهر سبتمبر لعام 1972
تعد سرقات المتاحف من السرقات التى كانت متكررة في زمن ما قبل أن تتعقد إجراءات التأمين لكن اللوحات الفنية ظلت هدفا للصوص باعتبارها مخزنا للقيمة..
يعرض متحف مونتريال للفنون الجميلة، فى كندا فى معرضه المقبل الذى سيقام يوم 14 سبتمبر، ستة مومياوات مصرية، بعد إجراء الفحص عليهم باستخدام التكنولوجيا الحديثة.