كانت الصرخة مدوية: «أحمد راح.. أحمد حرق نفسه».. كان «الشاعر» أحمد عبيدة «بين الموت والحياة، وأبناء قريته «العمار الكبرى، طوخ، قليوبية» يسابقون الريح إلى داره التى أنهى حياته فيها وسط كتبه وملابسه، عصر 6 أغسطس – مثل هذا اليوم-1974.
لا يوجد المزيد من البيانات.