بدأت المليشيات المسلحة التى تسيطر على طرابلس فى اللجوء إلى الحرب الإعلامية والشائعات حول العملية العسكرية التى يقوم بها الجيش الليبى لتحرير العاصمة، وذلك عبر إثارة الرأى العام الدولى ضد العملية العسكرية التى أطلقها الجيش الليبى فى الرابع من أبريل الجارى.