كشف تقرير حديث أن ما يقرب من 400 من ضباط الشرطة الأمريكيين الحاليين والسابقين يقرأون ويساهمون فى مجموعات فيس بوك تروح لمجموعة من الأيديولوجيات المتطرفة بما فى ذلك الإسلاموفوبيا والعنصرية
لا يوجد المزيد من البيانات.