لا شئ خلف البحر المتوسط يشى باستقرار محتمل.. فالجانب الآخر من الشط يسكنه الجنون بداية من تركيا شرقاً والتى يحتلها دكتاتور تراوده أوهام الخلافة، وصولاً إلى إيطاليا التى تجنى فى غرب البحر أشواك الديمقراطية قبل ثمارها.
لا يوجد المزيد من البيانات.