برد وصقيع، أمطار وبروق ورعود، رجفة وقشعريرة، هكذا هو الشتاء، هكذا عهدناه وهكذا تقبلناه وهكذا نحياه....
فى الإسلام يجب أن يكون الضرب مؤلما وليس مبرحا، والهدف منه تعليم الطفل معنى الألم المرتبط بالخطأ، فإن أخطأت تألمت، لذا يتعلم الطفل عدم الوقوع فى هذا الخطأ مجددا،
العند هو ما أهلك جبابرة وقهر طغاة، هو ما أغرق فرعون كبرا أن يؤمن بالله، وهو ما منع أبو طالب عن نطق الشهادة وقت الممات.
كلنا مفارقون، ربما يكون فراقا جميلا أو أليما، ولكنه مقدر على كل منا، قد يكون طويلا أو قصيرا أو أبديا ربما نفارق أناس أحببناهم لنلقى اخرين نحبهم أيضا، قد نفترق لنبدأ حياة جديدة،
قد يتراءى للبعض ان الاعتذار إهانة لهم، وأنهم عندما يعتذرون فإن هذا يقلل من شأنهم ويزعزع صورتهم أمام الناس، ولكن فى حقيقة الأمر الاعتذار رفعة وعزة، هو خلق جميل، ومدعاة للود والمحبة والتراحم والتقارب بين الناس.
الميكروباص أو التويوتا او المشروع، اختلفت المسميات من الإسكندرية لأسوان ومن رفح للسلوم ولكن المضمون واحد.