واهتم الإخوان المسلمون بالتوسع فى المشاركة السياسية والانتخابات البرلمانية وانتخابات النقابات وأندية أعضاء هيئات التدريس، فيما توسعت أنصار السنة والجمعية الشرعية فى إنشاء فروع لها فى المحافظات.
بالنسبة لـ«الجماعة الإسلامية» فهى جماعة نشأت فى مصر بأوائل السبعينيات من القرن العشرين، تدعو إلى «الجهاد» لإقامة «الدولة الإسلامية» وإعادة المسلمين إلى التمسك بدينهم وتحكيم شرع الله
من البداية نؤكد على أن كل «الإسلام السياسى» فى بر مصر يتسلح ويتمترس خلف أيديولوجية سلفية، بما يجعلنا نقول بضمير مستريح أن كل جماعات «الإسلام السياسى» بشقيه: «الحزبى العلنى والسرى
كنت أحلم بمجتمع يقوم على قيم ثابتة أولها الحرية، والعدالة الاجتماعية، والعلم والقيم السامية المستمدة من جميع الأديان وخصوصا الدين الإسلامى.. هكذا يتحدث نجيب محفوظ عن رؤيته لوطنه.
يرى الدكتور على مبروك، أستاذ الفلسفة بجامعة القاهرة، أن مفهوم التلبيس كما قصده ابن قيم الجوزية فى كتابه «تلبيس إبليس» ينطبق أكثر ما ينطبق على «جماعة الإخوان المسلمين».<br>
قال عبد الوهاب بدرخان الإعلامى اللبنانى، أن وصول الإسلام السياسى إلى السلطة فرصة للمتطرفين للخروج من جحورهم.